اسئلة وزارية حول التوكيد المعنوي :

اسئلة وزارية حول التوكيد المعنوي :

وزاري/ كلا كفيه بالمعروف بحرٌ وكلُّ صفاته عذب جميل

1- لا تعدُّ (كلا - كل) توكيداً في هذا البيت.ولماذا؟

2- اجعل(كلا) توكيداً.

ج/1- كلا: لا تعدّ توكيداً لأنها لم تضف إلى ضمير ولم تسبق بمؤكد.

كلّ: لا تعدّ توكيداً لأنها لم تضف إلى ضمير ولم تسبق بمؤكد.

2-كفاه كلاهما بالمعروف بحراً.

وزاري/ العاشقان كلاهما متعتب وكلاهما متغصب متذلل

كلاهما الواردة في الشطر الأول لا يصح إعرابها توكيداً معنوياً.علل ذلك.

ج/ يقبل أيّ جواب من الإجابات الآتية:

1- لأنها مبتدأ أو لأنها مبتدأ ثانٍ.

2- لأنها الخبر لا يطابق المبتدأ الأول.

3- لأنه لا يمكن حذفها ولان الحذف يخلّ بالمعنى.

وزاري/ أعرب ما تحته خط:

زرت كلا أخوي

ج/ كلا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.

وزاري/ لساني وعيني والفؤاد وهمتي أود اللواتي ذا اسمها منك والشطرُ

أكد الشطر الأول من البيت توكيداً معنوياً.

ج/ لساني وعيني والفؤاد وهمتي كلّها صارمات. أو : جميعها ، عامتها.

وزاري/ وما أنا وحدي قلت ذا الشعر كلّه ولكن لشعري فيك من نفسه شِعرُ

دل على مؤكد (كلّه) في البيت واعريه.

ج/ المؤكد : اسم الإشارة (ذا) .

ذا : اسم اشارة مبني في محل نصب مفعول به.

وزاري/ قال تعالى: ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ

(كلّهن) توكيد معنوي دلّ على المؤكد علماً أن (كلّهن) وردت في النص مرفوعة.

ج/ كلهن: توكيد معنوي والمؤكد هو (نون النسوة) في الفعل (يحزن- يرضين)

وزاري/ ومن ذا الذي لا ترضى سجاياه كلّها كفى المرءَ نبلاً أن تُعدُّ معايُبُه

في النص توكيد، دلّ عليه، ذاكراً إعرابه.

ج/ كلّها : توكيد معنوي مرفوع وعلامة رفعه الضمة وهو مضاف.

(ها) ضمير متصل مبني في محل جر باللاضافة.

وزاري/ أرى البين يشكوه الأحبة كلّهم فيارب قرّب دار كلّ حبيب

ما إعراب (كل) التي تكررت مرتين في البيت الشعري؟

ج/ 1- كلّهم: توكيد معنوي. 2- كلّ: مضاف إليه.

وزاري/ تقول: (أقسمتُ أنْ أدافع عن العراق العظيم بكل ألوان المدافعة).

وردت (كل) وهي ليست توكيداً معنوياً فكيف تصوغ العبارة جاعلاً (كل) توكيداً معنوياً؟ معللاً.

ج/ بألوان المدافعة كلّها. لأنها سبقت بمؤكد وأضيفت إلى ضمير يعود على المؤكد.

وزاري/ قال تعالى:

وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلِلّهِ الْمَكْرُ جَمِيعًا يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ وَسَيَعْلَمُ

الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ

1- أعرب كلمة(جميعاً) الواردة في الآية الكريمة.

2- لو قلت وأنت تفسّر هذه الآية (لله المكر جميعه) أفيختلف إعراب لفظة(جميع)

عن إعرابها في النص ألقراني؟ ولِمَ ؟

ج/ 1- جميعاً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

1- جميعه: تعرب(توكيداً معنوياً) لأنها مسبوقة بـ(مؤكد) وفيها ضمير يعود

على المؤكد فيطابقه في الإعراب.

وزاري/ قال الشاعر:

يا من ترجى للشدائد كلها يا من إليه المشتكى والمفزع

ما المسوغ الذي جعل ( كل ) توكيداً ؟ وضحه مبيناً نوع التوكيد.

ج/ سبق بمؤكد اسم معرفة ( الشدائد ) وأضيف إلى ضمير يعود على الاسم

المؤكد وطابقه.

وزاري/ قال الشاعر:

ويعشق الناس مَن خال بوجنته فكيف بي وحبيبي كله خالُ

اجعل ( كله ) توكيداً معنوياً في نصّها غير مقيد بالوزن الشعري.

ج/ حبيبي الخالُ كله.

وزاري/ قال الشاعر:

لسانك لا تذكر به عورة امرىء فكلك عورات وللناس ألسن

لا تُعد ( كلك ) توكيداً ، فكيف تجعلها توكيداً معنوياً ؟

ج/ العورات كلها.